الشريط الإخباري

الجيش يقضي على 47 إرهابيا في أرياف إدلب وحماة ودمشق.. سلاح الجو يدمر آليات لتنظيم “داعش” الإرهابي بريف تدمر ويوقع في صفوفهم قتلى ومصابين

محافظات-سانا

نفذت وحدات من الجيش والقوات المسلحة مدعومة بالطيران الحربي عمليات على أوكار وتجمعات وتحرك إرهابيي تنظيم “داعش” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية في محيط مدينة تدمر وريفها.

وقال مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إن سلاح الجو في الجيش العربي السوري نفذ صباح اليوم سلسلة غارات على أوكار وتحركات إرهابيي تنظيم “داعش” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية شمال جبل الطار وشرق المقالع وجنوب شرق البيارات وفي منطقة المثلث بريف تدمر وأسفرت عن “مقتل العديد منهم وتدمير آليات مزودة برشاشات مختلفة وكميات من الأسلحة والذخائر كانت بحوزتهم”.

وفى وقت لاحق بين المصدر أن “وحدات من الجيش قضت على العديد من إرهابيي “داعش” ودمرت لهم أسلحة وعتادا حربيا خلال عمليات على أوكار التنظيم التكفيري وتجمعاته في محيط مدينة تدمر وشرق حقل جزل” بريف حمص الشرقي.

وكانت وحدات من الجيش قضت أمس على إرهابيين من تنظيم “داعش” ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة وذخائر جنوب غرب مدينة تدمر وشرق بلدة جب الجراح.

وفي الريف الشمالي أفاد المصدر العسكري بأن وحدة من الجيش “اشتبكت مع مجموعات إرهابية من تنظيم “جبهة النصرة” المدرج على لائحة الإرهاب الدولية هاجمت مزارع قرية تسنين من اتجاه قريتي أم شرشوح والديك” في منطقة الرستن شمال حمص 22 كم مبينا “أن الاشتباكات انتهت بمقتل وإصابة العديد من الإرهابيين وتدمير أسلحة وذخيرة كانت بحوزتهم”.

وينتشر في قرية أم شرشوح إرهابيون أغلبيتهم من تنظيم جبهة النصرة قاموا بتدمير وتخريب الكنائس والبنى التحتية في القرية وهجروا سكانها تحت ذرائع ظلامية تتنافى مع جميع القيم الإنسانية.

وتنفذ وحدات من الجيش بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية منذ مطلع الشهر الماضي عملية عسكرية واسعة على بؤر إرهابيي “داعش” المنتشرة في ريف تدمر حيث أحكمت خلالها السيطرة على مساحات واسعة من الريف وكبدت التنظيم المتطرف خسائر فادحة بالأفراد والعتاد.

وحدات الجيش العاملة بريف اللاذقية الشمالي تقضي على إرهابيين مرتزقة بعضهم من الجنسية التركية

وفي ريف اللاذقية الشمالي قضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية على إرهابيين بينهم 3 أتراك في عمليات نفذتها صباح اليوم على أوكار “جبهة النصرة” المرتبط بنظام أردوغان السفاح.

وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش وجهت ضربات مكثفة على أوكار لإرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات التكفيرية المنضوية تحت زعامته في ناحية ربيعة وقرية بيت إبلق القريبة من الحدود التركية التي حولها نظام أردوغان الإخواني إلى ممر رئيسي لتهريب السلاح والإرهابيين الأجانب.

وأكد المصدر أن الضربات أسفرت عن “تدمير 5 سيارات بعضها مزود برشاشات متنوعة وايقاع اعداد كبيرة من افراد التنظيمات التكفيرية قتلى من بينهم الإرهابيون الأتراك شاهين حسرت وحسين أك وشمس الدين الشكرد والارهابي التونسي فضل توني والارهابيان العراقيان نيشان حربي وصقر بكنر.

إلى ذلك أكدت وسائل إعلام معلومات أفادت بمقتل 18 من أفراد التنظيمات الإرهابية بينهم 6 أتراك وتدمير 9 سيارات خلال عمليات الجيش في ناحية ربيعة وبيت بلق.
وكانت وحدة من الجيش قضت أمس على مجموعة إرهابية مع متزعمها المدعو “أبو العباس” سعودي الجنسية في ريف اللاذقية.

وحدات من الجيش مدعومة بسلاح الجو تدمر أوكارا وتجمعات لإرهابيي ما يسمى “جيش الفتح” بريفي حماة وإدلب

وقضت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في ريفي حماة وإدلب مدعومة بسلاح الجو بالتعاون مع مجموعات الدفاع الشعبية على 33 إرهابيا مما يسمى “جيش الفتح” ودمرت لهم أسلحة وآليات كانت بحوزتهم.

ففي ريف إدلب قال مصدر عسكري في تصريح لـ سانا إن سلاح الجو دك تجمعات لإرهابيي “جيش الفتح” في مدينتي أريحا وجسر الشغور ما أدى إلى مقتل عدد من الإرهابيين وتدمير أوكارهم بما فيها من أسلحة وذخيرة.

وأكد المصدر “تكبيد إرهابيي “جبهة النصرة” وما يسمى حركة “أحرار الشام” خسائر فادحة بالأفراد والعتاد فى قرى محمبل وفريكة وقرقور” بريف إدلب الجنوبي الغربي قرب الحدود الإدارية مع محافظة حماة.

وفي الريف الجنوبي طالت ضربات الجيش “تجمعات للإرهابيين في منطقة الغدير بمدينة خان شيخون ما أسفر عن تدمير 3 سيارات لإرهابيي “جيش الفتح ومقتل10 من أفراده وجرح آخرين” بحسب ما أفادت مصادر ميدانية لمراسل سانا.

وأضاف المصدر إن وحدات من الجيش والقوات المسلحة كبدت التنظيمات الإرهابية “خسائر في الأفراد والعتاد والآليات في منطقة معرة النعمان وقرى الهبيط وحزارين وكفر موسى والترعة الجنوبية وجدرايا” بالريف الجنوبي الغربي لإدلب.

وبين المصدر أن عمليات للجيش أسفرت عن “تدمير بؤر للإرهابيين ومقتل وإصابة أعداد منهم وتدمير آلياتهم في مدينة إدلب ومنطقة أبو الضهور بالريف الشرقي للمحافظة وفي الحلوبي وسرجة وقرية البشيرية” الواقعة إلى الشرق من مدينة جسر الشغور غرب إدلب.

وفي ريف حماة قال مصدر عسكري إن “سلاح الجو دمر أوكارا للإرهابيين غالبيتهم من “جبهة النصرة” في قرى المنصورة والحويجة وخربة الناقوس والزيارة وتل واسط وتل زجرم”.

وفي وقت لاحق قال المصدر العسكري إن وحدة من الجيش “وجهت ضربات مدفعية ثقيلة على تجمعات للإرهابيين أسفرت عن تدمير سيارتين مزودتين برشاشات ثقيلة وآلية محملة بالذخيرة في قرية البحصة” في أقصى ريف حماة الشمالي الغربي المتاخم للحدود الإدارية لإدلب.

وأضاف المصدر إن وحدات من الجيش “دمرت آليات لإرهابيي التنظيمات التكفيرية وأوقعت بينهم أعدادا من القتلى والمصابين” إثر ضربات وجهتها على بؤرهم وتجمعاتهم في “زيزون الجديدة وقسطون وخربة الناقوس غرب الموزرة وجنوب الزيارة وشمال الحواش” بالريف الشمالي الغربي لحماة على بعد حوالي 80 كم من مركز المحافظة.

وأكد المصدر أن رمايات الجيش أدت إلى “مقتل وإصابة العديد من الإرهابيين المنتمين إلى تنظيم “داعش” وتدمير عدد من آلياتهم شرق منطقة السلمية” بريف حماة.

إلى ذلك ذكرت مصادر ميدانية أن وحدة من الجيش “وجهت ضربات مركزة على تجمعات إرهابيي “جيش الفتح” في الحويجة شمال سهل الغاب” بريف حماة الشمالي الغربي أسفرت عن مقتل 18 إرهابيا بينهم خالد الزعيتر.

ولفتت المصادر إلى أن وحدة من الجيش “نفذت عملية مركزة على وكر للتنظيمات الإرهابية فى بلدة اللطامنة شمال غرب مدينة حماة بنحو 35 كم أسفرت عن مقتل 5 إرهابيين وتدمير سيارة مزودة برشاش ثقيل”.

وخلال الأيام القليلة الماضية كبدت وحدات من الجيش وبمساندة سلاح الجو إرهابيى ما يسمى “جيش الفتح” المدعوم من نظام أردوغان السفاح خسائر كبيرة في الأفراد والعتاد الحربي وذلك في القرى والبلدات الممتدة على الحدود الإدارية بين محافظتي إدلب وحماة.

إلى ذلك أقرت التنظيمات الإرهابية عبر صفحاتها فى مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل أربعة من إرهابيي ما يسمى “حركة أحرار الشام الإسلامية” من بينهم “أبو عبد الرحمن جوباس وأبوأحمد فجر الإسلام” إضافة إلى من سمته “القائد العسكرى لحركة أحرار الشام في منطقة سهل الغاب محمد الحميد”.

الجيش يقضي على إرهابيين من “جبهة النصرة” في ريفي القنيطرة ودمشق

في غضون ذلك دمرت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في ريفي القنيطرة ودمشق أوكارا وبؤرا لإرهابيي “جبهة النصرة” في إطار الحرب المتواصلة على الإرهاب التكفيري المرتبط بكيان العدو الإسرائيلي.

ففي ريف القنيطرة ذكر مصدر عسكري في تصريح لـ سانا أن وحدات من الجيش نفذت عمليات دقيقة على أوكار إرهابيي التنظيمات المنضوية تحت زعامة “جبهة النصرة” في قرى أوفانيا والحميدية والحرية بريف القنيطرة الشمالي الشرقي.

وبين المصدر ان العمليات حققت اصابات مباشرة في صفوف الإرهابيين “وكبدتهم خسائر كبيرة بالأفراد والعتاد الحربي”.

وفي ريف دمشق الجنوبي الغربي لفت المصدر إلى أن وحدة من الجيش “أوقعت عددا من إرهابيي “جبهة النصرة” قتلى ومصابين في قرية حرفا ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة”.

وتنتشر في ريفي القنيطرة ودمشق الجنوبي الغربي تنظيمات تكفيرية يغلب على عناصرها مرتزقة أجانب من جبهة النصرة تعمل بتنسيق مباشر مع الكيان الإسرائيلي وتتلقى منه جميع أشكال الدعم وتعالج أفرادها في مشافيه.

وحدات الجيش تقضي على 14 إرهابيا وتدمر آليات للتنظيمات التكفيرية بالغوطتين الغربية والشرقية

وقضت وحدات من الجيش والقوات المسلحة على العديد من أفراد التنظيمات الارهابية التكفيرية المرتبطة بنظام آل سعود الوهابي عبر رمايات مكثفة على أوكارهم وتجمعاتهم في الغوطتين الغربية والشرقية بريف دمشق.

وذكرت مصادر ميدانية لمراسلة سانا أن وحدة من الجيش نفذت رمايات نارية على أوكار إرهابيي ما يسمى “الاتحاد الاسلامي لأجناد الشام ولواء شهداء الاسلام” في حي الجمعيات وشارعي الملعب والقوتلي ومحيط جامع الشكر والبرج الطبي في مدينة داريا بالغوطة الغربية أسفرت عن مقتل 10 على الأقل من بينهم “توفيق بله ويحي الدالي وعماد غازي وعامر سلام وراجح درويش ورفيق التونسي وسليمان واوية وحاتم شهاب”.

وأكدت المصادر إحكام وحدة من الجيش السيطرة على 4 كتل أبنية بعد القضاء على البؤر الإرهابية بداخلها وذلك بعد يوم واحد من السيطرة على 5 كتل أبنية في حي الجمعيات شمال غرب المدينة.

وفي الغوطة الشرقية أسفرت عمليات الجيش المتواصلة على التنظيمات الارهابية المسلحة المرتبطة بنظام آل سعود الوهابي عن م قتل الإرهابيين “محمد المصري ورياض غزال وعمر العلي وعز الدين المصري” وتدمير اسلحة وعتاد حربي في بلدة حمورية.

وأشارت المصادر إلى أن وحدة من الجيش دمرت بوءرا ارهابية وعدة دراجات نارية وسيارات قرب جامع مصعب بن عمير في مدينة دوما وحي الثعلة بمدينة حرستا.

وأسفرت عمليات الجيش على الإرهاب التكفيري في الغوطة الشرقية أمس عن مقتل وإصابة العشرات في بلدات سقبا وعربين وكفر بطنا وحمورية ودوما أغلبيتهم مما يسمى “جيش الاسلام” المرتبط بنظام آل سعود الوهابي.

تدمير آليات وأوكار للإرهابيين في درعا.. والتنظيمات التكفيرية تعترف بمقتل عدد من أفرادها

كما نفذت وحدات الجيش والقوات المسلحة العاملة في درعا عمليات على أوكار وتجمعات إرهابيي “جبهة النصرة” والتنظيمات الإرهابية المرتبطة بكيان الاحتلال الإسرائيلي وغرفة عمليات عمان.

وأفاد مصدر عسكري في تصريح لـ سانا بأن وحدات من الجيش “دمرت آليات للتنظيمات الإرهابية وقضت على العديد من أفرادها خلال ضربات مركزة على أوكارهم وتجمعاتهم في درعا البلد ومخيم النازحين”.

وفي وقت لاحق أفاد المصدر بأن وحدات من الجيش “قضت على إرهابيين في حيي المنشية والمخيم وجنوب مدرسة الأربعين ودمرت عربتين مصفحتين لإرهابيي “جبهة النصرة” بحي السيبة وقرب مبنى الأرصاد الجوية بدرعا البلد”.

وذكر المصدر أن وحدات الجيش “قضت على عدد من الإرهابيين في درعا المحطة ومحيط سجن غرز وكبدتهم خسائر في الأفراد والعتاد”.

وأشار المصدر إلى أن وحدات من الجيش “أوقعت العديد من إرهابيي “جبهة النصرة” وما يسمى “حركة المثنى الإسلامية” قتلى ومصابين ودمرت آلياتهم وذخيرتهم خلال عمليات مركزة ضد أوكارهم وتجمعاتهم في الغارية الغربية والشرقية” بريف درعا الشمالي الشرقي.

وإلى الشرق من مدينة درعا “دمرت وحدات من الجيش راجمة صواريخ للإرهابيين جنوب بلدة صيدا وقضت على العديد من إرهابيي جبهة النصرة في كحيل” بالريف الشرقي.

ولفت المصدر إلى أن وحدات من الجيش “أردت العديد من أفراد التنظيمات الإرهابية قتلى ومصابين ودمرت لهم آليات محملة بأسلحة وذخيرة في مقص الحجر واليادودة وخراب الشحم” قرب الحدود الأردنية حيث يتسلل منها إرهابيون مرتزقة بدعم مباشر من غرفة عمليات عمان التي يشرف عليها النظام الأردني وأجهزة استخبارات غربية.

وفي شمال مدينة درعا وشرقها بين المصدر العسكرى أن وحدة من الجيش “قضت على عدد من الإرهابيين ودمرت ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة في ضربات مكثفة على أوكارهم وتجمعاتهم في قرية المليحة الغربية ومحيط صوامع الحبوب في قرية غرز”.

ودمرت وحدات من الجيش أمس أوكارا وسيارات وآليات ومرصدا ومدفعا رشاشا وراجمة صواريخ ومربض مدفع هاون في عمليات مكثفة على أوكار تنظيم “جبهة النصرة” وما يسمى “حركة المثنى الإسلامية” والتنظيمات الإرهابية في مدينة درعا وريفها.

إلى ذلك أقرت التنظيمات الإرهابية عبر صفحاتها في مواقع التواصل الاجتماعي بمقتل عدد من أفرادها من بينهم طارق زياد السلطى الأكراد وعبد الوهاب محمد السالم الشقران ونزيه محمد شريتح.

الجيش يكبد التنظيمات الإرهابية خسائر في الأفراد والعتاد والآليات في حلب وريفها

في حلب وريفها واصلت وحدات من الجيش والقوات المسلحة تسديد رماياتها النارية ضد مرتزقة التنظيمات الإرهابية المرتبطة بنظام أردوغان السفاح والتي يتسلل معظم أفرادها إلى سورية عبر الحدود التركية ولواء الاسكندرون السليب وكبدتها خسائر في الأفراد والعتاد والآليات في مناطق مختلفة.

وأفاد مصدر عسكري لـ سانا بأن وحدات من الجيش والقوات المسلحة وجهت رمايات نارية مكثفة على أوكار وبؤر للإرهابيين “غرب جمعية الزهراء وفي أحياء سليمان الحلبي وميسلون والليرمون والخالدية والراشدين اثنين وبستان القصر والراموسة وحلب القديمة” موضحا أن “رمايات الجيش أسفرت عن إيقاع العديد من الإرهابيين بين قتيل ومصاب وتدمير ما بحوزتهم من أسلحة وذخيرة”.

ولفت المصدر إلى أن وحدة من الجيش “أردت إرهابيين من “داعش” قتلى وأصابت آخرين ودمرت لهم عربتين مصفحتين في محيط الكلية الجوية” بالريف الشرقي للمحافظة على الطريق الدولية الواصلة إلى الرقة في حين “قضت وحدات أخرى على العديد من الإرهابيين ودمرت عتادهم غرب مطار النيرب وفي محيط مدينة السفيرة” الواقعة في الجنوب الشرقي لحلب بـ 25 كم.

وحققت وحدات من الجيش أمس إصابات مباشرة في صفوف التنظيمات الإرهابية حيث أوقعت العديد من أفرادها قتلى ومصابين ودمرت أسلحتهم وذخيرتهم وعربتين مدرعتين لهم في محيط الكلية الجوية والسفيرة وشرق قرية بلاط وفي أحياء بنى زيد وحلب القديمة والشيخ سعيد والراموسة.

انظر ايضاً

الفتوة يفوز على الجيش في الجولة العشرين من الدوري الممتاز لكرة القدم

دمشق-سانا فاز فريق الفتوة على الجيش بثلاثة أهداف مقابل هدف في افتتاح مباريات الجولة العشرين …