الشريط الإخباري

رابطة الخريجين الجامعيين بحمص تحتفي بتشرين التحرير

حمص-سانا

أحيا عدد من الشعراء بحمص أمسية شعرية بمناسبة ذكرى تشرين التحرير دعت إليها رابطة الخريجين الجامعيين وذلك في حديقة الرابطة بالمدينة.

وألقى الشاعر حسن أحمد قصيدة مجدت نصر تشرين وقصيدة أخرى بلغة غزلية للوطن وبطولات جيشنا في كل الجبهات.

أما الشاعر حابس الملحم فقدم قصيدته عن تشرين ومدينة حمص فيها محاكاة عن قصيدة للشاعر الراحل نزار قباني أتراها تحبني ميسون إضافة لقصائد غزلية حيث جاءت قصائده مقفاة بأسلوب شعري موزون.

وألقت الشاعرة دارين المحرز ثلاثة من قصائدها واحدة وجدانية هذي أنا تتحدث عن سورية بلسان أنثى أما القصيدة الوجدانية بعنوان عطر قواميسي فتمزج حب الوطن بأسلوب غزلي فيما وصفت قصيدة نار وماء الحب وتناقضاته مستخدمة الشعر العمودي.

كما ألقى الشاعر شلاش الضاهر قصيدته الأولى على بيادر التكوين تتحدث عن تشرين التحرير والثانية وما زال السؤال قصيدة غزلية امتزج فيها حب الوطن والمحبوبة.

أما الشاعر حبيب ناصر قدم قصيدته الجديدة عن تشرين التي تألق فيها أبطال العروبة بصبح مشرق خالد إضافة إلى قصيدة غزلية بعنوان بدوية فيما قدم الشاعر رفعت ديب قصيدته عن حرب تشرين التحريرية بعنوان التربة المقدسة أبناؤنا لك حملت مضامين الوفاء للوطن والانتماء للأرض.

وجاءت قصيدة الشاعر إبراهيم الهاشم متنوعة المضامين من معارك جيشنا لتطهير تدمر من إرهابيي داعش وأخرى عن الأسرى الفلسطينيين الأبطال الذين خرجوا من معتقل جلبوع وقصيدة وجه تشرين التي استعاد عبرها مآثر سطرها بواسلنا على أرض الجولان.

أما الشاعر نبيل باخص حيا في قصيدته تحية إلى شهب تشرين أبطال الجيش العربي السوري من الشهداء الأطهار فيما دعا في قصيدة ثانية إلى المحبة وأن تسود في النفوس حتى تصفو القلوب ويسود السلام إضافة لقصيدة غزلية حفلت بمعاني الحب.

تمام الحسن

انظر ايضاً

أمسية شعرية بطابع غزلي في رابطة الخريجين بحمص

حمص-سانا غلب الطابع الغزلي والوجداني على الأمسية الشعرية التي نظمتها رابطة الخريجين الجامعيين بحمص